En réponse à :
6 juillet 2005, par Rédaction de reveiltunisien.org
Reçu par mail
أعرف أنك تعرف الإستماع و لا تقبله و لكن رغم ذلك سأتكلم. سأنزع عنك ثوب الوهم الذي ترتديه و سأجرد حقيقتك من النفاق الذي تتلذذبه
أنت أيها المستبد رغم جبروتك ضعيف و رغم سلطانك تعيس... و محمد عبو رغم بساطته قوي و سعيد
واعلم أيضا انه رغم سجنه حر و أنك رغم حريتك سجين... جدران سجنه تشهد بحبه للحرية و القيم النبيلة و جدران قصرك تشهد بظلمك و استبدادك و قمعك للحرية.
إن محمد عبو محاط بأناس يحبونه و بينت التجربة أنهم (...)