En réponse à :
26 novembre 2003, par ettounsi de TUNeZINE
سموهم ما شئتم و كيف ما اتفق فهذا ليس بالمهم. سجناء سياسيون، سجناء رأي، سجناء مظهر، إرهابيون، انتماء... و لكنهم لا يعدوا أن يكونوا ضحايا لنظرية المؤامرة، مؤامرة محبوكة الخيوط مترامية الأطراف سببها حوادث متفرقة من العنف السياسي ما كان لها أن تتجاوز صفحات "صدى المحاكم" لولا رغبة مبيتة لدى النظام وقتها للتخلص من خصوم سياسيين غير عاديين بالمرة اقتربوا بصفة دعتهم للذعر و الهلع من سدة حكمهم.
ليست المرة الأ